Admin
المدير العام
عدد المساهمات : 479 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 06/09/1982 تاريخ التسجيل : 06/09/2010 العمر : 42 الموقع : ttp://spring-net.7olm.org
| موضوع: رحلة فى الأناجيل الأربعــــــة الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 4:53 pm | |
|
عدل سابقا من قبل Admin في الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 4:56 pm عدل 1 مرات | |
|
Admin
المدير العام
عدد المساهمات : 479 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 06/09/1982 تاريخ التسجيل : 06/09/2010 العمر : 42 الموقع : ttp://spring-net.7olm.org
| |
Admin
المدير العام
عدد المساهمات : 479 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 06/09/1982 تاريخ التسجيل : 06/09/2010 العمر : 42 الموقع : ttp://spring-net.7olm.org
| موضوع: رد: رحلة فى الأناجيل الأربعــــــة الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 4:54 pm | |
| [size=29]إنجيل لوقا الإختصار: لو= lu ××××* كاتبه: لوقا الطبيب الحبيب (كو14:4) والرسام الذي رسم أيقونة القديسة العذراء، وهو الذي رافق بولس الرسول في اسفاره الكثيرة (اع11:16- 2،20تى11:4) وقد تقابل مع بولس فى ترواس وذهب معه الى فيلبى وبقى معه الى ان أسر واخذ الى روميه (اع30:28) ولوقا ليس من الاثنى عشر تلميذا، بل هو يونانى الجنسية من إنطاكية لسوريا، ويقال رأي أنه من السبعين رسولا، وهو أحد التلميذين الذي ظهر لهما يسوع في طريقهما إلي عمواس (لو 24: 13-32)، فهو الأممى الوحيد بين كتاب الأناجيل وهو الذى كتب هذا السفر وسفر أعمال الرسل لشريف بالإسكندرية يدعي ثاوفيلس (1: 3)، وقد كتب بشارته نتيجة بحث دقيق بالإعتماد علي التقليد، الى عزيز اسمه (ثاوفيلس). ×××× المكتوب اليه: ثاوفيلس كتب اليه لوقا هذه البشارة وسفر اعمال الرسل، وهو من بين الأمم الذين اعتنقوا المسيحية، والمرجح انه يونانى وكان شريفا وذلك يظهر من تلقيبه بالعزيز وهو لقب شرف كان يخاطب به فى ذلك الوقت أصحاب الرتب السامية (اع26:23،3:24،25:26). ×××× زمن الكتابة: حوالى سنة 60 - 63 ميلادية ويقال انه استشهد اثناء حكم نيرون الرومانى. ×××× مكان الكتابة: كتب لوقا إنجيله من قيصرية أو ربما من روما. ×××× مفتاح السفر: " فقال له يسوع اليوم حصل خلاص لهذا البيت اذ هو ايضا ابن ابراهيم، لان ابن الانسان قد جاء لكي يطلب و يخلص ما قد هلك " (19: 9 - 10). ×××× الشخصيات الرئيسية: يسوع المسيح، إليصابات، زكريا، يوحنا المعمدان، مريم العذراء، التلاميذ، هيرودس الكبير، بيلاطس البنطي، مريم المجدلية. ××××الأماكن الرئيسية: بيت لحم، الجليل، اليهودية، أورشليم. ×××× رمزه: يرمز له بأحد الآحياء الاربعة التى تحيط بالعرش السماوى وله وجه ثور. ×××× رسالة المسيح: يخلص البشرية. ×××× مادة الإنجيل: إهتم بالتاريخ. ××××* سماته: + موضوع البشارة: وصف دقيق عن حياة المسيا الإنسان الكامل والمخلص صديق البشرية. + وجه هذا الإنجيل لليونان كرجال فلسفة وحكمة، لذا كتبه في أسلوب رائع وعرض جميل استوحي منه كثير من الفنانين أيقوناتهم، تميزت كلماته بلمسة طبيه خاصة. + قدم السيد المسيح لليونان كصديق للبشرية، الذي جاء " ابنا للإنسان " لكي يهبنا شركة الطبيعة الإلهية فان كانت الفلسفات والحكمة البشرية قد عجزت عن إسعاد الإنسان، فان ابن الإنسان جاء ليهب الإنسان فرحا وتسبيحا داخليا لهذا بدأ السفر بالفرح والتسابيح وختم أيضا بالفرح. + عرض لحياة السيد بطريقة تاريخية إذ فيه تحقق الخلاص. وقد أورد الكثير من القصص التي لم ترد في الأناجيل الأخرى يسنده في ذلك علاقته الوثيقة بالقديسة مريم. + إذ جاء السيد المسيح صديقا يسندنا، يظهر في هذا السفر مصليا في مواضع كثيرة ليعلن أن خلاصنا يكمن لا فى الفلسفات بل في الالتقاء مع الله (3: 21، 6: 12، 9: 18، 9: 29، 22: 39 - 46 الخ). ×××× محتويات انجيل لوقا: 1 * صار مثلنا (ص1- ص3) ؛ 2 * جرب مثلنا (4: 1 - 13) ؛ 3 * صديقنا يشعر بآلامنا (ص 4 - 14 - ص 19: 28) ؛ 4 * الصديق المخلص (ص 19: 28 - ص 23) ؛ 5 * الصديق القائم من الأموات (ص 24). ×××× 1* صار مثلنا: لكى يتقدم ابن الله إلينا فنقبل صداقته حمل بشريتنا وشبهنا في كل شيء (عب 2: 17). + مقدمة (1: 1 -4) + الوعد بالمعمدان (1: 5- 25) + بشارة العذراء (1: 26 -38) + لقاء العذراء باليصابات (1: 39 - 56) + ميلاد يوحنا (1: 57 - 80) + ميلاد السيد (2: 1 - 7) + لقاء الرعاة به (2: 8 - 20) + ختان السيد (2: 21) + دخوله الهيكل (2: 22-39) + يحاجج المعلمين (2: 41 - 52) + عماده (3: 1- 22) + نسب السيد (3: 23 - 38) ×××× 2* جرب مثلنا (4: 1 - 13): + إذ قبل التجسد صار مجربا مثلنا حتى يعيننا نحن المجربين. + سقط آدم تحت التجربة فتحطم وحطمنا نحن معه فجاء آدم الجديد صديقنا القادر أن يحطم المجرب. وبعودة يسوع بقوة الروح إلى الجليل (4: 14) (نص السفر هنا بموقع أنبا تكلاهيمانوت) صارت لنا النصرة به وفيه. + حتى إذ أكمل إبليس كل تجربة (4: 13) فلا نخاف مقتدين بالرب يسوع. ××××3* صديقنا يشعر بآلامنا ص 4 - 14 - ص 19: 28: + جاء السيد المسيح صديقا لنا يتلامس مع ضعفنا ويشعر بآلامنا:- 1 - انه صديق الكل وليس لليهود وحدهم: ها أنا أبشركم بفرح عظيم يكون لكل الشعب (2: 10)، خلاصك الذي أعددته قدام وجه جميع الشعوب نور إعلان للأمم (2: 31 -32)، فقد شفي عشرة رجال برص ولم يرجع يشكره إلا السامري الغريب الجنس (17: 11) شفي عبد قائد المئه (7: 1 - 10) تحدث عن السامري الصالح بأنه افضل من الكاهن ص 10. 2 - صديق للجنسين: الرجال والنساء، ففي هذا السفر رفع لشأن المرأة في الإصحاحين 1، 2 فتشرق كلاً من القديسة مريم التي استحقت أن تصير أما لله، وأليصابات التي امتلأت من الروح وسبحت الله، وحنه النبيه التي سبحت الرب. وفي الإصحاح 7 نلتقي مع المرأة الخاطئة التي غلبت الفريسي واغتصبت بالحب مراحم الله وفي ص 8: 1- 3 النساء اللواتي خدمن السيد. + صداقته مملوءة حنوا وترفقا:- 1 - من جهة المرضي 4: 38 - 40، 5: 12- 15، 6 : 6 - 10، 19، 7: 1 - 10، 13: 10 - 12، 18: 35 - 43 2 - من جهة المربوطين والمأسورين تحت إبليس 4: 33 -37، 6: 18، 8: 26 - 36) مجنون كورة الجدريين). 3 - من جهة الحزانى (إقامة ابن أرملة نايين) 7 : 11- 16 " فلما رآها الرب تحنن عليها ". 4 - من جهة الخطاة الساقطين والمحتقرين (دعوة العشار لاوي ص 5، قبول المرأة الخاطئة في بيت سمعان ص 7). + في صداقته اهتم بتصحيح الأخطاء مثل عمل الخير في يوم السبت 6: 6 - 9، الرد علي منتقدي يوحنا المعمدان 7: 31 - 35 مفهوم السلام (ليس علي حساب الإيمان 11: 49 - 53) مفهوم الأخوة للبشرية كلها (السامري الصالح ص 10) الاهتمام بالتأمل في الإلهيات أفضل من الارتباك بالخدمة ص 10، الهروب من حب المتكآت الأولي ص 14 الهروب من رياء الفريسيين ص 11، الهروب من حرفية الناموسيين ص 11، محبة الخطاة لا الخطية ص 15، السلوك بحكمة ص 16، الهروب من العثرة ص 17. + يرتفع بأصدقائه إلى جبل تابور ليعلن مجده لهم وينعموا هم بالوحدة معا حتى مع الراقدين في الرب (التجلي 9: 28 - 36) هذا المجد يعلق في قلب أصدقائه "ملكوت الله داخلكم" 17 : 21. + السمائيون يفرحون بأصدقائه "هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب اكثر من تسعة وتسعين بارا لا يحتاجون إلى توبة" 15: 7. 4×××× الصديق المخلص ص 19: 28 - ص 23: + كصديق للبشرية لم يستطع أن ينظر إلى أورشليم التي صارت تحت الهلاك بسبب شرها: بكي عليها (19: 41) + صعوده أورشليم ص 19، + حديثه عن رعاة أورشليم غير الأمناء ص 20. + فلسي الأرملة ص 21 (يقاوم القادة الروحيين الأشرار ويقبل تقدمة أرملة رغم ما يبدو علي التقدمة من ضآلة). + حديثه عن الهيكل ص 21. + الفصح الجديد ص 22 " شهوة اشتهيته أن آكل هذا الفصح معكم" (22:15). + الصليب ص 23. 5 ×××× الصديق القائم من الأموات ص 24: + الرب القائم من الأموات هو صديقنا شريكنا في الحياة البشرية. + يبقي بعد القيامة صديقا، فيقترب إلي تلميذي عمواس ويمشي معهما ويحاورهما بلطف ويلهب قلبيهما بمحبته ويناولهما ويفتح أعينهما ليعرفاه. + إذ كان التلميذان يحدثان بقية التلاميذ مما فعله السيد معهما لم يحرم البقية من التمتع به. + ختم حياته علي الأرض بلقائه مع تلاميذه يباركهم بيديه وهو يرتفع ويهبهم فرحا. ××××*مجمل السفر: - 1 ميلاد يوحنا المعمدان وميلاد السيد المسيح لو ص1- ص3. - 2 تعاليم السيدالمسيح ومعجزاته الى ذهابه الى اورشليم في عيد الفصح لو4- 9. 3 - تعاليم المسيح ومعجزاته الى ان سلمه يهوذا لو10- 21. 4 - الآم وموت المسيح وقيامته وصعوده (22 - 24) .[/size] | |
|
Admin
المدير العام
عدد المساهمات : 479 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 06/09/1982 تاريخ التسجيل : 06/09/2010 العمر : 42 الموقع : ttp://spring-net.7olm.org
| موضوع: رد: رحلة فى الأناجيل الأربعــــــة الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 4:55 pm | |
| إنجيل يوحنا الإختصار: يو= joh ××××*إنجيل يوحنا: + المسيا الكلمة المتجسد + انجيل يوحنا هو آخر الأناجيل الأربعة كتابة. ××××كاتبه : القديس يوحنا. ××××*لمن كتب: الى العالم أجمع. ××××*موضوعه: الإثبات القاطع أن يسوع المسيح هو المسيا الكلمة المتجسد وأن كل من يؤمن به سينال الحياة الأبدية. *مفتاح السفر: " وايات اخر كثيرة صنع يسوع قدام تلاميذه لم تكتب في هذا الكتاب، واما هذه فقد كتبت لتؤمنوا ان يسوع هو المسيح ابن الله و لكي تكون لكم اذا امنتم حياة باسمه ". رسالة: المسيح يحل في وسطنا. ×××× الشخصيات الرئيسية: يسوع المسيح، يوحنا المعمدان، التلاميذ، مريم، مرثا، لعازر، العذراء مريم أم يسوع، السامرية ، نيقوديموس، بيلاطس، مريم المجدلية. ×××× مكان كتابته: يظن أنه كتب فى أفسس. ××××* زمن كتابته: ما بين سنة 85،100 ميلادية. ××××الأماكن الرئيسية: اليهودية، السامرة، الجليل، بيت عنيا، أورشليم. ×××× مادة الانجيل: إهتم باللاهوت. ××××* رمزه: يرمز له بأحد الآحياء الاربعة التى تحيط بالعرش السماوى وله وجه نسر. ××××* يوحنا: + يوحنا الحبيب، كان أولاً من تلاميذ يوحنا المعمدان وهو الذي عرفه بيسوع، الذى تحول اليه، وهو أصغر التلاميذ سنا، أحد الرسل الثلاثة، الذين قربهم يسوع اليه، وهم بطرس ويعقوب ويوحنا، فهم وحدهم الذين شاهدوا إقامة ابنة يايرس (مر37:5) والتجلى (مت1:17، مر2:9) وجهاد المسيح في جثسيمانى (مت37:26، مر33:14). + هو يوحنا بن زبدى وسالومى، والده صياد سمك وصاحب سفينة (مر 1: 20)، وأمه سالومة إحدى النساء اللواتي كن يخدمن السيد من أموالهن (مت 27: 55، 56، لو 8: 3)، وكانت احدى النساء اللواتى أتين بحنوط لتطييب جسد السيد المسيح (مر10:16) + أخو يعقوب زبدي (مت21:4، 22)، ولد في بيت صيدا (لو5: 10، يو 1: 34) ورفيقه في التلمذة للسيد المسيح وقد دعاه يسوع مع أخيه وهما يصلحان الشباك ولقبهما بابنى الرعد (مر17:3). + كان إبنا للرعد، فصار رسول الحب رقيقا للغاية تحول عن طبعه العنيف إلى بساطة الحمل تمتع بالاتكاء علي صدر السيد حتى لقب "التلميذ الذي كان يسوع يحبه" (21: 20) وأجلسه بجانبه فى الفصح الأخير (23:13-25ذ). + هو التلميذ الوحيد الذى رافق السيد المسيح عند صلبه، حتى بقي مع القديسة مريم وحدهما بجواره، فسلم السيد المسيح أمه له قائلا "هو ذا أمك" (يو،26:19). + بعد صعود المسيح كان يعقوب وصفا ويوحنا معتبرين أعمدة فى الكنيسة (غلا9:2). + ترك أورشليم حوالي سنه 62م ليبشر في اسيا وكان معظم أقامته في أفسس عاصمتها وكانت رعايته سائر اسيا. + كتب انجيله الى العالم أجمع عندما لم يبقى غيره من الرسل طلب منه المؤمنون أن يفند اقوال الهراطقة عن الوهية السيد المسيح فصام وصلى كثيرا، فسبي عقله في الإلاهيات وبعد أنتباهه من سباته كتب قائلا.. في البدء كان الكلمة.. والكلمة كان عند الله.. وكان الله الكلمة. كما كتب ثلاث رسائل (1، 2، 3) والسفر النبوي أي سفر الرؤيا، حيث رأى الرؤيا الشهيرة في منفاه الى جزيرة بطمس فى حكم الأمبراطور دومتيان حوالي سنة 95م الذي أمر بنفيه اليها بعدما وضعه في خلقين زيت مغلي فلم يأثر فيه، فمكث هناك حوالي سنة ونصف. + رجع إلي أفسس فوجد تلميذه تيموثاوس أسقفها متجرعا كأس الأستشهاد فقضى فيها بقية حياته. + كان يوحنا شديد الغيرة والمحبة ولم يتهاون عن تعليم شعبة حتى بعدما شاخ كان يوجز كلماته القليلة قائلا "المحبة وصية الرب وهي وحدها تكفينا". + هو الوحيد بين التلاميذ الذي لم يستشهد بل تنيح في منفاه وقد بقي علي الأرض آخر الكل وعاش عمرا طويلا حوالي 100 سنة. ××××*غايته:- + جاء هذا الإنجيل يكمل صورة السيد المسيح كما سجلها الإنجيليون الثلاثة السابقون، فقد تحدث عن لاهوت الإبن كطلب أندراوس الرسول وبعض أساقفة أسيا بعد ظهور بعض الهراطقة. + في هذا السفر يقدم لنا شخص المسيح أبن الله لنؤمن، وفي رسائله الثلاث لكي ننعم بسمة الحب التي له وفي سفر الرؤيا لكي ننتظر مجيئه الأخير. ××××سماته: + في الأناجيل الثلاثة السابقة نجد فيضا من الآيات التي صنعها يسوع رب المجد ليعلن حبه للبشرية وخدمته لها من واقع سلطانه الإلهي، أما هنا فاختار الإنجيلي ثمان آيات تؤكد لاهوت السيد المسيح. + في الأناجيل الثلاثة يقسم البشرية إلى صالحين أو أبرار وأشرار أما هنا فإذ يكتب عن الإيمان بابن الله فيقسمها إلى مؤمنين وغير مؤمنين، بالإيمان لا ندان (3: 18) بل ننال الحياة الأبدية (3: 36) وننتقل من الموت إلى الحياة (5: 24، 6: 40،47)، لكنه ليس إيمانا مجردا بل يكتب عن الحب الذى بدونه نفقد تبعيتنا للسيد (13: 34، 35)، ولا نقدر أن نحفظ كلامه ووصاياه (14: 21 - 24). ×××××××× أقسامه كالاتى: أ- التجسد وتقديم يسوع ابن الله، كرازة يوحنا المعمدان، وانتخاب التلاميذ (ص 1). ب- خدمة يسوع المسيح ابن الله وكرازته الجهارية ( ص 2: 13 -ص 12). 1 - يسوع يواجه الإيمان والإنكار من الناس. 2 - يسوع يواجه صراعا مع رؤساء الكهنة. 3 - يسوع يواجه أحداثا حاسمة في إورشليم. ج - موت وقيامة يسوع المسيح ابن الله (ص 13: ص 21) 1- خطاب يسوع المسيح الوداعى لتلاميذه (ص14-ص 17) (نص السفر هنا بموقع أنبا تكلاهيمانوت). 2- يسوع يعلم تلاميذه ص13. 3- محاكمة يسوع المسيح وصلبه وقيامته وظهوره ( ص18- ص21). ××××محتوياته: ××××* الكلمة الأزلي ص 1: 1- 14: + تكشف هذه المقدمة عن عمق البشير لاهوتيا فانه يذكر نسب السيد حسب الجسد، ولا أحداث الميلاد إنما قدم لنا فى إيجاز صورة حية عن لاهوت السيد. + يتحدث عنه بكونه الكلمة الأزلي متميزا عن اقنوم الأب مع وحدة الجوهر + انه الخالق " به كان كل شيء وبغيره لم يكن شئ مما كان " + جاء متجسدا ليهب النعمة والحق الأمر الذي يعجز عنه الناموس + جاء ليعلن أسرار الآب الذي لم يره أحد قط (18) + السفر كله تأكيد وتفسير لهذه المقدمة ××××* أعماله تعلن لاهوت ص 1: 15 - ص 12: + صلب الرسالة يقدم شهادة القديس يوحنا المعمدان ، والانبياء وأيات السيد المسيح ومعجزاتة وكلماتة عن لاهوته، لكى نؤمن فننعم بالحياه الابدية (6: 47) + فيما يلى موجز للكشف عن شخص السيد المسيح 1 - شهد القديس يوحنا المعمدان: "انا قد رأيت وشهدت ان هذا هو ابن الله" (1: 34).. وقد عرفه بالروح القدس النازل والمستقر عليه (1: 33). 2 - فى عرس قانا الجليل اذ حول السيد الماء خمرا (عمل خلقة) " أظهر مجده فأمن به تلاميذه" (2: 11) 3 - إذ اعلن السيد المسيح لنثنائيل أنه رأه وهو تحت التينة أجاب "يا معلم أنت ابن الله" (1: 49). 4 - فى حديث السيد المسيح مع نيقوديموس رئيس لليهود كشف لنا عن نفسه انه سماوى، الابن الوحيد الذى يبذله الاب لكى لا يهلك كل من يؤمن به (3: 13 - 16) 5 يوحنا المعمدان يعلن لتلاميذه عن السيد انه المسيح، من فوق (سماوى)، الابن صاحب السلطان من يؤمن به له حياه الابدية (3 : 27 36) 6 إذ التقى اهل السامرة بالسيد بسبب المرأة السامرية قالوا " نحن قد سمعنا ونعلم ان هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم" (4: 42) واعلنوا إيمانهم به. 7 اعلن خادم الملك بسلطان كلمة المسيح كما لوكان حاضرا (4: 46 54) 8 كان اليهود يطردون يسوع ويريدون ان يقتلوه.. " لانه لم ينقض السبت بل قال ايضا ان الله ابوه معادلا نفسه بالله" (5: 18) 9 السيد المسيح يعلن عن نفسة انه يعمل اعمال الاب، يهب حياه لمن يشاء، يدين الناس (5: 19 29)، يدعو نفسة "انا هو" التى تعادل "يهوه" (6: 20، 35 ؛ 8: 12، 58 ؛ 10: 9 ؛ 11: 25 ؛ 14: 6 ؛ 15: 1)، ويعلن انه سماوى (6: 38)، يقدم جسدة ليهب متناوليه حياته الابدية وقيامته (6: 54)، من يعرفه يعرف الاب (8: 19)، ابراهيم رأى يومه وتهلل (8: 56)، انه القيامه والحياه (11: 25) 10 سمعان بطرس يعترف ان السيد هو "المسيح ابن الله " (6: 69) وأيضا مرثى (11: 27)، وامن به من رأوا لعازر يقوم من الاموات (11: 45). 11 السيدالمسيح يسأل من فتح عينيه: "أتؤمن بابن الله ؟ " (يو 9: 35). ×××××××× يعلن ذاته لخاصته ص 13 - ص 17: + إذ رفضه اليهود تماما وفكروا في موته اعلن ذاته لتلاميذه كي يقبلوه ويعيشوا به " الذي يحبني يحبه أبي وأنا أحبه وأظهر له ذاتي " 14: 21 " + غسل أقدام التلاميذ ص13. + حديثه الصريح الوداعي ص14 - ص17: + يعزيهم بإعداد منازل لهم في بيت أبيه وإرسال روحه القدوس ص 14 + الثبوت فيه كأغصان في الكرمة ص 15 + يؤكد مضايقة العالم لهم وتعزياته لهم ص 16 + الصلاة الوداعية ص 17 ××××*ابن الله الذبيح ص18، ص 19: + ابرز الإنجيلي لاهوت السيد حتى وسط آلامه، فلما قال لهم "إني أنا هو" رجعوا إلى الوراء وسقطوا علي الأرض. 18: 6 + الاتهام الذي وجه إليه " لأته جعل نفسه أبن الله " 19: 7. + يعتز البشير باستلامه العذراء أما له (19: 27 ). ××××*قيامته تؤكد لاهوته ص20 - ص21: + ابرز لاهوت السيد بقيامته + انها رأت الرب (20 : 18) + وهبهم الروح القدس (20: 22) + توما ربي والهي 20: 28 + يوحنا: " هو الرب " 21: 7 + التلاميذ عرفوا انه الرب 21: 12 + غاية كتابة الإنجيل الإيمان بأبن الله (20: 31) | |
|